من صميم قلبي

تنوير فاطمة الرحمن هو فنان من نمط من بلدها الذي رسم لوحات زيتية ليس فقط المشدود على الحامل ، ولكن لا يهدأ لها الروح أجبرها على تصور الجمال على الشاشة الفضية الكبيرة. انها ، وبعد إنشاء اسمها في الرسامين ، أصبح أول مصمم مجموعة الإناث من صناعة السينما لدينا، وجود اعتراف دولي و قدوة لكثير من لم يأت بعد. ألف شخص مع قلب العطاء ، والأفكار الصلبة والذي لا ينضب قوة الإرادة يشهد اسمها رغم كل الصعاب.

وقالت انها رسمت الإطارات مع الألوان مهدئا، و تتكون من اغصان المزخرفة مع أو بدون حساسية من الأوراق المقدسة والرومانسية من الزهور مرحة .

تنوير تبحث دائما ومراقبة الطبيعة و جمالها الأبدي ، وهنا تتحدث عن أفكارها والخبرات و الإنجازات خلال تعليقه على الفن في باكستان.

كيف تعرف الفن؟

لقد خلق الله الجمال، و يحب الجمال وفوق كل شيء ، فهو الجمال في نهاية المطاف. " Allahum Jameelun وا Yuhib الجمل " ( الله وجمال ويحب الجمال )، و اللوحة أو نسخ مخلوقاته ، وحصلت على الارتياح. انها مجرد مثل قبول له قبل كل شيء . في الفن في الواقع يتعلم المرء أن يجد ومن ثم التقاط عناصر الجمال في الأشياء العادية ، والتي تأخذ في نهاية المطاف كنت على مقربة من خالقك أو الخالق

كيف ومتى قررتم الانضمام إلى المجلس الوطني التأسيسي ؟

عمي الأمهات كان يدرس الهندسة المعمارية في المجلس الوطني التأسيسي ، و بالنظر إلى حقيقة أن كنت في المنزل في الرسم منذ أيامي المدرسة في وقت مبكر في حين كانت معظم أساتذتي وترى أنه ينبغي لي أن الاستمرار في هذه الممارسة ، لم يكن أي قرار صعب بالنسبة لي للانضمام قسم الفنون الجميلة في NCA بعد دراستي المدرسة في سن مبكرة للغاية من خمسة عشر .

بعض الناس يعتبرون الفن على أنه شيء ضد تعاليم الإسلام، كيف ترون ذلك؟

الإسلام ليس في صالح بعض حقل معين ، كما أنها لا تشجع أي مجال من مجالات الحياة، و المفهوم الأساسي للخير واضح جدا في الإسلام . تم رفض أي شيء وهو ضد المفاهيم الأساسية والجوهرية للإسلام سواء كل ما هو جيد أو مفيد لنوع الإنسان ، هو محل تقدير . إذا لم يتم فعل الفن بهدف نقل جيدة ومفيدة للآخرين، فلا بأس ، لأنه يعني جميع المجالات وغيرها من الممارسات . إلا إذا كان هناك شيء غير استفزازية أو إثارة في الفن ، ينبغي للمرء أن لا أعتبر سيئة أو ضد الإسلام .

كنت قد رسمت الأشجار والنباتات و أوراق الشجر، أكثر من مرة ، أي سبب معين لذلك؟

أنا فعلا أحب الطبيعة، بينما الأوراق والنباتات و الأشجار و جمال الطبيعة من حولنا. وأنا شخصيا أحب الزهور، و الأشجار، و أنواع مختلفة من الأوراق مع التنوع في الشكل و اللون، وأنها دائما حولها، لا تحتاج إلى العثور عليها في أماكن محرجا أو المناطق النائية. مرات عديدة انها مجرد مثل وجود نظرة على بلدي العشب الذي يقودني لاختيار بلدي الفرشاة و الطلاء على الفور.

كنت في NCA عندما كان العديد من الأيديولوجيات الحديثة مثل الشيوعية والاشتراكية في رواج مع إشارة خاصة إلى الفن والأدب ، هل تشارك في أي حركة في السبعينات ؟

انضممت NCA في سن مبكرة جدا ، وأنا في الخامسة عشرة فقط عندما حصلت على القبول، و الحق بعد بلدي كامبريدج كبار من دير يسوع و الزواج لاهور. لذلك لم يكن هناك إمكانية خطوبته في أي حركة سياسية أو أيديولوجية في هذه السن . أنا ركزت فقط على دراستي بدلا من الذهاب لأي نشاط سياسي أو اجتماعي ، وإن كانت هناك العديد من أصدقائي الذين كانوا نشطين في هذا الصدد .

ماذا عن الفن في باكستان ، كيف تعلق على ذلك؟

كذلك الفن فحسب، أي شيء وهي حساسة لفهم، أو للتعبير عن ، يحتاج الفكر والتعليم من الجماهير من أجل الموضة بشكل صحيح . الفن هو هذا المجال الذي يعجب إلا إذا كان هناك معقولة وتلقى تعليمه العام حولها. للأسف لدينا المشتري تعليما لم يعد لديه ما يكفي من المال الآن في اليوم لشراء اللوحات باهظة الثمن. في السنوات الأخيرة ، ازداد السعر العادي من لوحة أيضا على قدم وساق . من ناحية أخرى ، جعلت التكنولوجيا من الممكن لإعادة إنتاج مطبوعات ذات جودة ممتازة من اللوحات الشهيرة والتي هي ليست مكلفة كثيرا ، وبالتالي، جدار الزينة ويجري تنفيذ مع هذه الطبعات بدلا من اللوحات الأصلية ، بينما في الوقت نفسه، في باكستان ، الفن ليس من أولوياتنا.

ولكنه كان الفن الوحيد الذي جعل الحضارات البقاء على قيد الحياة حتى بعد قرون ؟

نعم ، لا شك في هذا . الأرض التي نعيش على وتاريخها يكمن في الأعمال الفنية في شكل لوحات و التماثيل. جئنا لمعرفة هارابا و موهينجو دارو من خلال فن دفن لديهم في اوقاتها . نحن لم يفهمها بعد كتاباتهم ، وسجل فقط ومفهومة و الحضارات دفن ، هو في شكل أو الفن لأنها تنتج . هذا هو ما نحتاج إلى فهمه ، يمكن الحفاظ على هويتنا فقط في هذا الشكل ، لقرون قادمة . إذا كان اليوم ، ونحن على بينة من بلاد ما بين النهرين أو مصر ، أو أننا زقزقة خلال اجانتا أو إلورا الكهوف ، و الربط فقط بين وقت مضى والحاضر هو فن تركوها وراءهم.

في الغرب ، وقد استخدم الفن لتوثيق التاريخ ، بل وقد رسمت الأحداث الدينية ، الحوادث الخطيرة والمجازر والثورات والبطولة من خلال الفرشاة الخاصة بهم ، لماذا لم نتمكن من ممارسة الفن من هذا القبيل.

كنا ، إذا كنا نتحدث من حيث التقاليد الشرقية ، في بلاد فارس وبعد ذلك في الفترة المغولية جنبا إلى جنب مع الهندسة المعمارية، و كان المنمنمات شغف الديوان الملكي . حوادث هامة من الحياة الملكية من الصيد إلى الغزوات و الاحتفالات من الملكي الى شجاعة المغامرة من الأبطال، كل يمكن أن ينظر المأسورة في شكل المنمنمات . بعد المغول والمسلمين كانوا في طريقهم ل حياتهم ، بقوا تنغمس في النضال من أجل الحرية ، وخلال ذلك ، كانت العديد من الأحداث قيمتها بعد أن يجري رسمها، ولكن مذبحة عام 1947 بسبب عدم الاستقرار العاطفي مرفقة به ، امتنعت فنانينا لرسم ما كان مؤلمة.

كنت واحدا من الأعضاء المؤسسين لل " الرسامين الشباب " جمعية " وبعد ذلك كنت عملت لسنوات عديدة منصب الأمين العام ل" الفنانين " جمعية البنجاب (AAP ) ' كيف تجد هذه التجارب ؟

تأسست جمعية الرسامين الشباب " فقط بعد الانتهاء من درجة لدينا، واحدة من طبقتنا الزملاء كان شهباز خان وراء ذلك ، ولكن يمكن ترتيب سوى اثنين أو ثلاثة معارض ، و كان المسعى الأساسي ل تلك المنظمة لتقديم الفنانين الشباب منصة ل يحمل عمل آخر . لأنه يخدم أيضا المواهب الشابة التي سيتم عرضها بشكل منظم وسليم التي يمكن أن تتناول وجذب المشاهد والمشتري في نفس الوقت . بينما كان AAP ( نقابة الفنانين ' البنجاب ) أكثر محاولة تنظيمها مع كل الأسماء البارزة من اليوم كانت هناك ل وضع حجر الأساس معا. ميان اعجاز الحسن ، وملكة جمال قاضي، خالد إقبال ، عباسي عبيدي ، ذو القرنين حيدر ، سليمة هاشمي ، غلام مصطفى و شاه نواز الزيدي كرس كل وقتهم وجهدهم إلى أقصى حد. وعملت أيضا للجمعية طالما يمكنني أن تدخر الوقت ، في الواقع أنها كانت تجربة جيدة حقا لأننا كنا نعمل معا لبناء صورة الفن الباكستاني في بلادنا التي أنشأت حتى الآن مستوى معين الصلبة. أعتقد السجل الصحيح فقط للفن الباكستاني سنويا يتم الحفاظ عليها في الكتيبات في AAP والتي تم الحصول تنشر بانتظام على مدى السنوات 21 الماضية.

الآن أنت تعرف أن معظم الناس كمصمم مجموعة، كيف يمكنك أن تأخذ وضع تصميم ؟ هو بعض الشيء قد تتعلق نفسك كرسام ؟

تعيين تصميم هو الأمر الذي استمتعت أكثر، وخصوصا عندما كنت تدريبي الرسام في اتصال مع الجماليات. كان رائعا جدا أن نرى ترتيبات بلدي في مثل هذه الشاشة الكبيرة، مثل قماش عملاقة أنني رسمت ، وجميع مكونات اللوحة مثل اللون والتكوين و الملمس، و منظور الخط، و تعزيز مثل هذه المساحة الكبيرة ، فإنه في الواقع راض بي الشوق لخلق الجمال على نطاق أوسع . وعلاوة على ذلك ، وأنا استخدم اللوحات و الإطارات على مجموعتي على مستوى العين الصحيح جدا والتي لوحظ من قبل معظم المشاهدين والمخرجين إلى حد الإعجاب و مكملا .

كنت أول مصمم مجموعة من النساء في صناعة السينما ، وكيف كنت تأخذ هذه التجربة كونها خصوصا الإناث ؟

يقال الكثير عن أجواء صناعة السينما ، كل ذلك هو حول كيفية الحاضر و تحمل نفسك في الجمهور ، ولا شك على المرء أن يكون حذرا في موقفها ، ولكن الاحتراف هو ما يجعل الآخرين إلى احترام لك، وهذا لا ينطبق فقط على صناعة السينما ولكن في كل مجال من مجالات الحياة و على جميع المهن . بقدر ما نشعر بالقلق مجموعة الإناث المصممين ، وأعتقد أن النظرة الجمالية للمرأة هو أفضل غريزي من الذكور ، وقالت انها هي أكثر حساسية تجاه الألوان ، نغمات ، وتكوين والتوازن ، لذلك أعتقد مصمم مجموعة الإناث يمكن أن تضيف المزيد من الجمال و ليونة ، وخصوصا خلال مشاهد مكثفة حيث الشعور أو العاطفة لديه ليتم القبض من قبل المدير.